تعرف على عبد العزيز عقيل
هذه قصتي و لماذا أنا هنا ؟
البداية
أنا عبدالعزيز، بدأت رحلتي في عالم البزنس من عمر ١٧ سنة. درست هندسة صيانة كمبيوتر، وأسّست أول شركة لي تحت اسم “اللورد الكويتي للكمبيوتر”.
رغم فشل أول تجربة، تعاملت مع كل خطوة كمحطة تدريب للحياة، وعلّمتني كيف أبدأ من جديد
البداية مع الإستيراد
انتقلت إلى التجارة والاستيراد من تايلند والصين، وكنت أبيع المنتجات عبر الإنترنت في الكويت، ثم تطور نشاطي إلى استيراد السيارات الأمريكية.
الوظيفة الحكومية
لاحقًا، التحقت بأول وظيفة حكومية في وزارة الصحة، لكن رغبتي في بناء شيء خاص بي دفعتني للاستقالة وتأسيس شركة توصيل، ثم التوسع إلى قطاع النقل الثقيل.
2015
بعد خسارات مالية وتجارب شراكة غير ناجحة، بدأت أرجع من جديد، بس هذه المرة من الداخل.
دخلت دورات تأهيلية وورش عمل تساعدني على فهم عقلية رجال الأعمال والأثرياء، وتوسعت في هذا العالم من أوسع أبوابه.
شاركت في مئات البرامج، حضورية وأونلاين، وتعلمت كيف أحافظ على حالتي النفسية وقت الضغوط، كيف أتخذ قرارات بوعي، وكيف أفهم الناس من خلال سلوكياتهم، نواياهم، وحالاتهم النفسية… وهذا غيّر كل شيء.
2020
خلال أزمة كورونا، وصلتني لحظة وضوح… وقدّمت استقالتي النهائية من الوظيفة الحكومية الثانية.
دخلت بعدها عالم التسويق الرقمي، أولًا كشريك، ثم كمؤسس لشركة مستقلة في بريطانيا، وقدت حملات حولت الحضور الرقمي من مجرد ظهور… إلى أداة بيع استراتيجية.
2023
دخلت السوق العقاري البريطاني برؤية مختلفة.
دخلته بقلب رجل مبيعات، وبعين رقميّة، وبفهم عميق للناس وكيف يفكرون ويشترون.
رأيت أن العقار اليوم ما يكفي تعرضه… لازم تروي قصته بلغة الجمهور، وتقدّمه بطريقة تلامس مشاعرهم وتكسر ترددهم.
اليوم
أُدير محفظة عقارية لرجال أعمال خليجيين مخصصة لسكن الطلاب، وأدرس في معهد متخصص في إدارة الأملاك والتسويق العقاري.
وأقدّم خدماتي للوسطاء والمستثمرين اللي يبون يبنون ثقة رقمية ويصنعون محتوى يبيع ويعبّر عنهم.
إذا كنت وسيط أو مستثمر عقاري، وتبي تطلع للسوق بثقة واحتراف
أنا هنا… مو بس أكتب لك، أنا أساعدك تبني حضورك، وتربح بأسلوبك

رسالتنا
أساعد الوسطاء والمستثمرين العقاريين في دول الخليج على بناء تواجد رقمي قوي يُعبّر عنهم بصدق، ويحوّل حضورهم في الميديا إلى ثقة حقيقية تقود إلى عملاء فعليين ومبيعات ملموسة.
أقدّم خدمات شاملة مصمّمة خصيصًا لإبراز اسمك العقاري في السوق، من خلال كتابة محتوى احترافي، إدارة استراتيجية للحسابات، وصناعة هوية رقمية تخاطب عميلك قبل لا تسوّق له.
أخاطب كل وسيط أو مستثمر واعٍ يدرك أن المنافسة اليوم لم تعد تعتمد على العقار بحد ذاته، وإنما على كيف تروي قصته، وتبني حضورك قدّام جمهورك بلغة السوق الجديدة.
لأن السوق تغيّر… واللي ما يمتلك حضور رقمي حقيقي ومستمر، راح يضيع وسط الزحام.
وأنا هنا علشان أضمن إن اسمك ما يكون مجرد موجود… وإنما حاضر بقوّة، متفوّق، وواضح للعميل الصح.



رؤيتنا
رؤيتنا أن نُحدث نقلة نوعية في ثقافة المكاتب العقارية، بتحويلها من حضور تقليدي إلى منظومات رقمية يقودها وسطاء يمتلكون هويات شخصية قوية،
حيث يتحوّل العقاري من مجرد وسيط مبيعات إلى صانع محتوى حرّ ومسوق رقمي محترف،
قادر على بناء جماهير مهتمة، وبيع العقارات والخدمات المناسبة باحترافية وتأثير،
ليصبح هو العلامة التجارية، وهو الإعلام، وهو الإعلان.
نحن لا نساعد عقاريين فقط… نحن نُعيد تعريف من هو “العقاري الناجح” في عصر السوشيال ميديا.